مدير مركز سونار الاعلامي “حسين مرتضى في لقاء خاص عبر lebnon on والحديث عن أهم النقاط المرتبطة بالواقع الميداني .

مدير مركز سونار الاعلامي “حسين مرتضى” في لقاء خاص عبر قناة lebnon on والحديث عن أهم النقاط المرتبطة بالواقع الميداني
قال مدير مركز سونار الاعلامي #حسين_مرتضى في لقاء متلفز عبر قناة lebnon on أن تصعيد الحرب الإقليمية ربما يكون حدث ما صح ، حتى جنود الاحتلال في مكان ما يصبحون في خطر ، جزء كبير من عدم استخدامهم هذة الأسلحة هو الخوف من أن يكون في جزء على المستوطنين وعلى المدن والأراضي المحتلة
وأضاف من يتحدث عن تحديد أين تتجه الأمور في المنطقة بالمصطلح العام سأقول أنه يخرط ، وإذا نظرنا إلى طبيعة الأسلحة التي بدأ حزب الله يدخلها على المعركة ،كما منظومة الدفاع الجوي لدى المقاومة منظومة متطورة والأهم هو تدمير العين التي يشاهد من خلالها كيان الاحتلال ويتنصت حتى على بيروت
وذكر مرتضى طور الأسلحة لدى حزب الله ومالديه وما يمكن أن يستخدمه في أي حرب قادمة ، إضافة إلى القوة التي تمتلكها المقاومة مابين قوة الدمج وما بين القوة الصاروخية مع القوة التقنية مع القوة البدنية والبشرية ، مبيناً بعض الفضائح لجنود الاحتلال الاسرائيلي ،
ورأى أن هناك فضائح وسنشاهدها ليس فقط على الصعيد السياسي وما يحمله نتنياهو من مسؤولية ما يجري
وتابع أن معركة طوفان الأقصى بدأت في ٧ أكتوبر وانتهت ب ٧ أكتوبر ، المعركة انتهت حتى الأجهزة الأمنية اللبنانية اليوم بحالة استنفار ،كما وسيكون هناك محاولة من البعض لخلق فوضى في الداخل، مؤكداً أن المقاومة مازالت تحتفظ بالكثير لأنها مرتبطة بسير العمليات العسكرية
وفيما يخص العدة العسكرية لضرب البوارج الأميركية لفت مرتضى إلى أن لا أحد يعلم غير الله سبحانه وتعالى وسماحة السيد والمسؤولين في الوحدة الصاروخية والدفاع الجوي ويجمعهم السيد حسن نصر الله ، لكن يدرك الأميركي خلال بعض التقارير وآشار مرتضى إلى بعض القضايا المرتبطة بما يمتلكه سماحة السيد ، ونوه إلى ماكان يمتلكه حزب الله في عام ٢٠٠٦ ،إذ امتلك صاروخ استهدف من خلاله البارجه في عمق المياه اللبنانية هذا عام ٢٠٠٦ ،
أما خلال السنوات فقد راكم حزب الله ترسانته العسكرية من قوة صاروخية إضافة للأساليب المتطورة التي تتمحور في الياخوت البحرية ، إذ يدرك الاسرائيلي والأمريكي أن حزب الله استخدم هذة المسيرات ، مؤكدا أن لدى المقاومة تملك الكثير من المسيرات الإنتحارية التي لا تستطيع الرادارات أن تكتشفها ويمكن أن يكون السلاح الأفتك والأقوى في المرحلة القادمة من خلاى استهداف البوارج الأميركية في المياه اللبنانية إذا ما تجرأت هذة البوارج ، أيضا لدى حزب الله الخيارات وبصراحة لو لم يكن هناك شيء يغير في المعادلة ويردع الأمريكي تحديدا وهو مرتبط بالبوارج ماكان سماحة السيد حكى بهذة الصراحة وبهذة القوة ووصلت الرسالة إلى الأمريكي وغيره
وعلق مرتضى على ما هو أخطر من قوات الرضوان ، واعتبر أن الإسرائيلي وغيره لا يعرف ماهي قوات الرضوان ومالذي تمتلكه ،ولكن بتقديرات الاسرائيلي هم يتحدثون على أنها نخبة المقاومة ،لأن مرتبط الشيء بطبيعة الصراع أو المعركة مع كيان الاحتلال الاسرائيلي فأصبح الحديث هكذا
وتابع أكيد حزب الله لديه الكثير من المفاجآت وإن كان على صعيد ما تمتلكه وحدة الرضوان وما تملكه المقاومة في الوحدات الأخرى ،لأن المعركة القادمة ستكون مفتوحة بكل الاحتمالات وتختلف حتى عن طبيعة المعارك والمواجهات التي جرت خلال طبيعة الصراع مع كيان الاحتلال ، إذ يندمج فيها مابين العسكر أكثر وليس بالمعنى الجيوش التقليدية ولكن القوة التي تمتلكها المقاومة مابين الدمج بين القوة الصاروخية مع القوة التقنية مع القوة البدنية والقوة البشرية هنا نصبح أمام جيش لكن يستخدم اسلوب حرب العصابات كما يسمونها التي من خلالها حزب الله يتقن فن القتال بهذا الأسلوب والذي يربك من خلاله كيان الاسرائيلي .